أجئتنى الان لتعتذر منى وتسالنى الالم ان انساة
ءأن نسيت اينسي القلب من اضناة
من ابي ان يسعدة ويكون رضاة
من ساقة لهويتة وقال انها النجاة
اينسي من خانة واراد ان يسلم روحة قبل اوانها لمثواة
الا تعلم انى لن يرضينى منك احاديث الهواة
لا تذكر اسمى فلا اريدة ان يتلوث فمابيدى ان املك سواة
أقاسية أنا--- الا تعلم قلبي من اقساة
الا تتذكر كم ألمتنى وكنت لا تعبأ بما حملت من معاناة
اما انت من علمتنى كيف يكون فن العيش فى تلك الحياة
فمن يعطينى قلبة افكر كثيرا قبل ان اهواة
فان اسعدنى يمكننى ان ا صنع هناة
ومن يجافينى يجب ان انساة
ومن يريدنى حقا وكنت اريدة ارشدة افاكون هداة
ومن يبيعنى ابدا لا يخالجنى شراة
ومن يخوننى لا اريد مرة رؤياة
فلكل شيء مقابلة اليس ذلك قولك المأثور فلماذا عقلك الان يعصاة
جعلتنى قاسية الحس وقد كان قلبي من قبل ما اسماة
كنت احيا واتمنى ان اكون فى الحب هائمة ولكنك اسئتة والحب معك ما ادناة
ابتعد عنى وجد لقلبك مكانا اخر يصلح لللهاةّ
فقد سائتنى مناداتك حتى تمنيت من مسمعى الا القاة
فلا تنادينى حبيبة فانا لن ارضي ابدا فقلبي قد مات وقد منحت عزاة
ابتعد فان الذكري ابدا لن تخالجنى وجرحى ابدا لن انساة